كـ ارثة على التيكتوك.. شخص يقدم محتوى مرعـ ب يجعل الجميع في حالة ذعر والكل يطالب وزارة الداخلية بالتدخل

565

لا شك أن التيكتوك في الوقت الحالي فيه من يقدم محتوى مفيد ونافع وفيه من يقدم محتوى كارثـ ي فيه ما لا يخطر على بال أي إنسان سوي، حيث أن هناك من يستغل أي شيء من أجل التفاعل والدعم والمال آخرهم شخص يُظهر معه “نسناس” ويقوم بالتـ حرش به، وانتهاكه، واستغلاله بشكل لا يليق أمام المُتابعين للبث المباشر الخاص به من أجل الدعم.

 

التيكتوك في مصر

 

ظهر شخص يدعى “أيوب” على التيكتوك وهو يمسك بـ قرد من نوعية النسناس ويقوم بأفعال شـ اذة ومنحـ رفة في حق المخلوق الذي يشعر بالرعـ ب طوال البث بسبب ما يفعله فيه هذا الشخص من أجل إرضاء المتابعين السـ اديين الذين يتمتعون بـ معانـ اة القرد وصـ راخه، ويذكر أن أيوب من قبل كان يظهر في بثوث مباشرة مع نساء وينفذ أحكام تجعلهم يُظهرون مفاتنهم في اللايف وطبعا كل ذلك من أجل الدعم:

 

 

أخبار التيكتوك

منذ ساعات أعلنت وزارة الداخلية عن القبض على “رورو البلد” التي تقدم محتوى منافي لـ الآدب على منصة التيكتوك، ونرجو من رجال الشرطة البواسل التحرك ضد كل من يقدم محتوى غير لائق على التيكتوك كما نوجه الشكر لرجال الشرطة بعد إلقاء القبض على سفـ اح القطط في الأقصر.

 

بيان وزارة الداخلية بعد القبض  على رورو البلد:

 

الأجهزة الأمنية تتمكن من ضبط “صانعة محتوى” على مواقع التواصل الإجتماعى (مقيمة دائرة قسم شرطة ثانى #أكتوبر #بالجيزة) بناءً على قرار من النيابة العامة لقيامهما بنشر مقاطع فيديو منافية للآداب العامة والتحريض على الفسق وضبط بحوزتها (٣ هواتف محمولة “بفحصها فنياً تبين إحتوائها على المقاطع المشار إليها).
تم إتخاذ الإجراءات القانونية.

 

 

بيان وزارة الداخلية بعد القبض على سفـ اح القطط:

 

كشف ملابسات مقطع فيديو تم تداوله على أحد الحسابات بمواقع التواصل الإجتماعى متضمناً قيام أحد الأشخاص بالتعدى على “هرة” بسلاح أبيض.
بالفحص أمكن تحديد وضبط مرتكب الواقعة (عامل – مقيم بدائرة شرطة #إسنا) وبحوزته الهاتف المحمول “بفحصه فنياً تبين إحتوائه على الفيديو المشار إليه” وتم بإرشاده ضبط السلاح الأبيض المستخدم فى الواقعة.. وبمواجهته إعترف بقيامه بتصوير مقطع الفيديو المشار إليه بمسكنه ونشره على صفحته الشخصية بقصد زيادة نسب المشاهدات على حسابه وتحقيق أرباح مالية.
تم إتخاذ الإجراءات القانونية.
 

تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *