أسرار جديدة تظهر للجميع.. الحق مش بيموت مع الزمن.. تصريحات عن أزمة ورثة محمود عبد العزيز مع بوسي شلبي

943.webp

دافعت شذى حسونة عن بوسي شلبي في أزمتها مع ورثة محمود عبد العزيز، في ظل الهجوم عليها من الجميع، وأبرزهم غادة إبراهيم، ونتعرف على آخر مستجدات أزمة ورثة محمود عبد العزيز مع طليقته بوسي شلبي:

 

 

تصريحات شذى حسونة عن أزمة ورثة محمود عبد العزيز مع بوسي شلبي:

 

أكدت شذى حسونة أنها على معرفة قوية بـ بوسي شلبي وقالت أن حب بوسي الأول والأخير كان محمود عبد العزيز رحمة الله عليه، وحتى وقتنا هذا أغلب حديثها عن ذكرياتها مع محمود عبد العزيز، وقالت أنها حزينة لأن ورثة الفنان الراحل يتهمونها اتهامات قوية ويقولون أنها كانت طليقته وليست زوجته.

 

حبها كان يُدرس

أضافت شذى حسون في تصريحاتها عن بوسي شلبي وهي تبكي:

 

“حبها للفنان محمود عبدالعزيز كان هائل ويدرس، وحب كله عاطفة من يوم يومها، ويجوا يقولولها ما كان زوجك وكل شيء عاشته وياه كان عبارة حلم وخيال، وهذا الشيء أثر فيا كونها صديقتي وتاني حاجة كامرأة، تخيلي في يوم من الأيام زوجك يتوفى والأولاد يقولوا عنك كدة».

 

سر أزمة بوسي شلبي مع ورثة محمود عبد العزيز:

السر يكمن في تصريحاتها أنها كانت متزوجة من محمود عبد العزيز، ولكن أبنائه أكدوا أنه طلقها بعد أقل من شهر ونصف من الزواج، وتحديدا عام 1998، ونشر الورثة وثيقة الطلاق التي تؤكد كلامهم.

 

على الجانب الآخر قامت بوسي شلبي برفض دعوى قضائية من أجل أن تثبت صحة تصريحاتها، وعلى الرغم من ذلك الورثة يؤكدون أن الطلاق تم.

 

 

تصريحات فيفي عبده:

صرحت فيفي عبده على الأزمة وقالت:

 

” “بقالنا يومين بنتكلم في موال إن محمود عبد العزيز طلق بوسي شلبي، وإحنا نعرف كويس إن بوسي عايشة ليل ونهار مع محمود عبد العزيز، وقاعد معاها قدام الناس، وفي كل حتة هو جوزها”.

 

تصريحات محمود سعد:

 

“إلى محمد وكريم محمود عبدالعزيز.. أبنائي الغاليين.. لا أحب التدخل في شئونكم الخاصة ولكن حين وصل الأمر الى القضاء ومواقع التواصل المختلفة وبات هناك تراشق من هنا وهناك.. وكلام حول زواج من عدمه.. والأمر كله يمس صديقي الغالي محمود عبدالعزيز.. فليتكما تنهيان هذا الضجيج المصحوب بشائعات لا يصح أن تمس اسم الغالي محمود”.

 

“”ما رأيكما في إيقاف الأمر كله والجلوس سويا (كل الأطراف) ومعالجة الأمر مهما كان في هدوء وبعيدا عن القيل والقال وإنهاء هذه المشكلة، أتمنى ذلك، لا تدخل مني وإنما هو في محبتكم ومحبة الصديق العزيز محمود عبدالعزيز”.
 

تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *